ما وجه الاطمئنان الذى طلبه سيدنا إبراهيم عليه السلام كما فى قوله تعالى:{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي}؟
133 |
06-08-2020
زيادة إيمان، وقوة يقين أكثر وأكثر، وإن كان عليه
السلام قوي الإيمان، وزائد اليقين، ولكنه يريد أكثر وأكثر.