يظهر ضعف كل أحاديث الباب وبناء عليه فأنت مخير وتأخذ بالوضع الذي يحدث به الخشوع سواء على الصدر أو فوق السرة أو تحتها، ولكل وجهة هو موليها ولا أعرف قياسًا في المسألة فلذلك كل الوضعيات جائزة على السواء.