الجواب:
عندنا موضوعان:
1- المسألة. 2- القاعدة.
أما المسألة فالظاهر
والله أعلم بالصواب أنه يرفع يديه مع كل تكبير قياسا، وهو من باب غلبة الأشباه
فعندي حالان حال القيام والركوع وهناك حال السجود
والجلوس ففي حال القيام والركوع ترفع اليدين وفي حال الجلوس لا ترفعهما.
وحال القيام يشابه
القيام في تكبيرات الجنائز فنلحقه بأقربها شبها فيرفع يديه.