لا يجوز التأخر بلا سبب لحديث في سنن أبي داود: "لا يزال قوم يتأخرون عن الصف الأول حتى يؤخرهم الله في النار"؛ ولكن نسمع السبب فإن كان وجيها فلا بأس.