قضية القبول قضية غيبية ولا نتصور أنه يقطع بالقبول، ولكننا نستشرف ذلك بزيادة الطاعة وحب تلك الطاعة وطمأنينة القلب، ولكن تبقى في دائرة الظنيات فما ندري ما عند الله.