إن كان له شيخ فيتبع
شيخه،
وإن كان من باب القراءة
فيبدأ بالكتب المعاصرة وأفضلها الجامع للنملة وأصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله
لعياض السلمي،
ثم المدخل لابن بدران،
ثم تقريب الوصول لابن
جزيء،
ثم شرح مختصر الروضة
للطوفي،
ثم إرشاد الفحول،
ثم المحلي على جمع
الجوامع،
ويكتفي بهذا إلا أن
يتخصص فكتب الفن كثيرة.